بعد أحداث الاسكندرية الأخيرة وقبلها كثر الكلام عن فتنة طائفية فى مصر وعن خلاف إسلامى مسيحى وخاصة من مسيحى مصر ، ولكن ليسمحوا لى أن أسألهم هل فى يوماً ما كان هناك خلاف بينك وبين جارك المسلم أم أنك دائماً تقول لجارك أنا لا أتحدث عنك ولكن اتحدث عن آخرين متعصبين؟
أى أن كل معارفك من المسلمين ليسوا من هؤلاء المتعصبين ولكن دائماً هناك آخر متعصب لا تعرفه.
وهذا أيضاً يدور فى رأسنا نحن المسلمين أن من لا نعرفهم من المسيحيين يخططون لحرب بين المسلمين والمسيحيين، أما أصدقائنا من المسيحيين فهم أناس محترمه لم نرى منهم دائماً إلا كل الخير.
أى أن دائماً المشكلة فى من لا نعرفه.
أسمحوا لى أن أتناول هذه المشكلة بصراحة مطلقة ولأنها ليست مشكلة واحدة بل هى مجموعة من المشاكل المتداخلة فاسمحوا لى أن أتناولها واحدة واحدة على سلسلة من المقالات سأحاول خلالها عرض رؤيتى الشخصية عن أبعاد القضية والتى أرى أنها تنقسم إلى :
أى أن كل معارفك من المسلمين ليسوا من هؤلاء المتعصبين ولكن دائماً هناك آخر متعصب لا تعرفه.
وهذا أيضاً يدور فى رأسنا نحن المسلمين أن من لا نعرفهم من المسيحيين يخططون لحرب بين المسلمين والمسيحيين، أما أصدقائنا من المسيحيين فهم أناس محترمه لم نرى منهم دائماً إلا كل الخير.
أى أن دائماً المشكلة فى من لا نعرفه.
أسمحوا لى أن أتناول هذه المشكلة بصراحة مطلقة ولأنها ليست مشكلة واحدة بل هى مجموعة من المشاكل المتداخلة فاسمحوا لى أن أتناولها واحدة واحدة على سلسلة من المقالات سأحاول خلالها عرض رؤيتى الشخصية عن أبعاد القضية والتى أرى أنها تنقسم إلى :
- خلاف بين الشعب (مسلم ومسيحى) والحكومة.
- رفض المسلم للآخر.
- تقوقع المسيحيين على أنفسهم.
- التداخل بين العقائد والمعاملات.
أعتقد أنه بعد هذا التناول سنستطيع الإجابة عن السؤال عنوان المقال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق